وتسعى أرتميس إلى تأسيس مناطق أمان ستحيط بالقواعد المستقبلية على سطح القمر لمنع ما تسميه ناسا "بالتدخل الضار" من الدول المنافسة أو الشركات التي تعمل في مناطق قريبة.
وتسمح الاتفاقية أيضا للشركات بامتلاك الموارد التي تقوم بالتنقيب عنها على القمر وهو عنصر أساسي يسمح للمتعاقدين مع الإدارة بتحويل جليد الماء على القمر إلى وقود للصواريخ أو استخراج المعادن لبناء المهابط.