المفعول معه |
المفعول معه
أَوَلاً : تَقْرِيبُ مَفْهُومِهِ : قَدْ يُصَادِفُكَ شَخْصٌ وَأَنْتَ سَائِرٌ في الطَّرِيقِ أمَامَ الجَامِعِ الحُسَينيّ وَيَسْتَوْقِفُكَ لِيَسْأَلَكَ عَنْ مَكَانٍ مُعَيَّنٍ ، مِنْ مِثْلِ : مَوْقِفِ سَيَّاراتِ جَبَلِ عَمَّان ، فَتَقُولُ لَهُ : تَسِيرُ مَعَ الشَّارِعِ هذا ، ثمَّ تَنْعَطِفُ إِلى اليَسَارِ وَتَسِيرُ مَعَ المَحَلاَتِ التجارِيَّةِ الخَمْسَةِ الأُولى ، حَيثُ تَجِدُ بَعْدَهَا مَوقِفَ تِلكَ السَّياراتِ.
وعِنْدَ تَحْقِيقِ الإِجَابَةِ ، تَجِدُ أَنَّ
السَّائِلَ لِنْ يَسِيرُ والشَّارِعُ يَسِيرُ مَعَهُ ،
ولا أَنَّهُ سَيَسِيرُ وَالمَحَلاَتُ التِّجارِيَّةُ
تَسِيرُ مَعَهُ، وَلَكِنَّ المَقْصُودَ أنْ يُلاَزِمَ
السَّائِلُ السَّيْرَ في هَذا الشَّارِعِ أَوْلاَ
ثُمَّ يُلازِمُ وَيُواصِلُ السَّيْرَ مَعَ المَحَلاَتِ
التِّجَارِيَّة المُشَارُ إِلَيْهَا ، كَيْ يَصِلَ
إِلى ما يُرِيدُ ، وكأَنَّ المَعْنَى في جُمْلَةِ :
تَسِيرُ مَعَ هذا الشَّارِعِ ، تَسِيرُ والشَّارعِ هذا
وكذلك جُمْلَةُ تَسِيرُ مَعَ المَحَلاَتِ
التِّجاريَّةِ ، يُؤدى بالجُملَةِ : تَسِيرُ
وَالمَحَلاَتِ التِّجَارِيَّة.
وأَمَّا قَولًنَا : تَبَادَلَ الأَبُ الحَدِيثَ مَعَ
أَبْنَائِهِ . فَالجُمْلَةُ تَدُلُّ على اشتراكِ
الأَبْنَاءِ وَالأَبِ في الحَدِيثِ ، وَلَوْ قُلْنا
تَبَادَلَ الأَبُ الحَدِيثُ وَأَبْنَاءهُ ، لَكَانَ
المَعْنَى المَفْهُومُ في الجُمْلَتِين واحداً.
وَعِنْدَ إِعَادَتِنا الجُمَلَ
:
تَسِيرُ
والشَّارِعِ
هَذا.
تَسِيرُ
والمَحَلاتِ التِّجارِيَّة.
تَبَادَلَ الأَبُ الحَدِيثَ وَأَبْنَاءَهُ.
تَبَادَلَ الأَبُ الحَدِيثَ وَأَبْنَاءَهُ.
نُلاَحِظُ أَنَّ الكَلِمَةَ التي وَقَعَتْ بَعْدَ الوَاوِ
مُباشَرَةً في الجُمَلِ ، هِيَ اسمٌ مَنْصُوبُ ، مَسْبُوقٌ (
بِوَاوٍ ) تَعْنِي ( مَع ) وَهَذِهِ
( الوَاوُ ) تَدُلُّ عل أَنَّ مَا بَعْدَهَا قَدْ لاَزَمَ ما قَبْلَهَا وَصَاحَبَهُ زَمَنَ وُقُوعِ الحَدَثِ ( الفِعْلِ ) وَقَدْ يُشَارِكُهُ في الحَدَثِ ، مِثْلَ المِثَالِ الثَّالِثِ . أو لاَ يُشَارِكُهُ ، كَمَا فِي الجُمْلَتَيْنِ الأَوَليين.
( الوَاوُ ) تَدُلُّ عل أَنَّ مَا بَعْدَهَا قَدْ لاَزَمَ ما قَبْلَهَا وَصَاحَبَهُ زَمَنَ وُقُوعِ الحَدَثِ ( الفِعْلِ ) وَقَدْ يُشَارِكُهُ في الحَدَثِ ، مِثْلَ المِثَالِ الثَّالِثِ . أو لاَ يُشَارِكُهُ ، كَمَا فِي الجُمْلَتَيْنِ الأَوَليين.
تَعْرِيفُ المَفْعُولُ لأجْلِهِ :
اسمٌ فضلة ، لاَ يَقَعُ
مُبْتَدَأً وَلاَ خَبَرَاً – أَوْ مَا هُوُ
في حُكمهِما
، وَيَجِيءُ بَعْدَ ( واو )بِمَعْنَى ( مَع )
مَسْبُوقَةٍ بِجُمْلَةٍ فِيها فِعْلٌ ، أَوْ ما
يُشْبِهُ الفِعْلَ ، وَتَدُلُّ ( الواو ) على
اقْتِرَانِ الاسْمِ الذي بَعْدَهَا باسْمٍ آخَرَ
قَبْلَهَا في زَمَنِ حُصولِ الفِعْلِ – الحَدَثِ –
مَعَ مُشَارَكَةِ الثَّانِي لِلأَوْلِ في الحَدَثِ ،
أَو عَدَمِ مُشَارَكَتِهِ .
ثانياً :
شروط
نصب المفعول معه :
يُشْتَرَطُ في نَصْبِ ما بعدِ
الواوِ على أنهُ مفعولٌ مَعَهُ ، ثلاثةُ شروطٍ :
1- أن يكونَ فَضْلَةً – ليسً
رُكناً أساسياً في الكلامِ ، مثلِ المبتدأِ والخبرِ ،
والفاعلِ والمفعولِ به ، بل يجوزُ أن تتكون الجملة
وتُفْهَمُ دونَ ذِكْرِهِ –
أما عندما يكونُ الاسمُ الواقعُ
بعد الواوِ ، ركناً أساسياً من الجملةِ ، مثل :
اشتركَ ابراهيمُ وماجدٌ
، فلا يجوز نَصْبُهُ على المعيّةِ ، بل يكونُ معطوفاً
على ما قَبْلَهُ ، فتكونُ الواوُ حرفَ عطفٍ . وذلك
لأنّ إبراهيمَ ، فاعل وهو رُكْنٌ أساسيٌّ في الكلامِ ،
لا تَصِحُّ الجملةُ بغيرِهِ . وما عُطِفَ عليه – ماجد
– يُعامَلُ مُعامَلَتَهُ ، لذا أفادت الواو معنى
العطفِ،
ولم
تُفِدْ معنى المعيةِ .
2- أن يكونَ ما بعد الواوِ جُمْلَةً
،
وليسَ مفرداً – غيرَ جملةٍ – فإن كانَ ما بعدها غيرُ جملةٍ ،
مثل : كلُّ جنديٍّ وسلاحُهُ
. يكونُ معطوفاً على ما قَبْلَهُ كل : وهي مبتدأ ويكونُ الخبرُ
محذوفاً وجوباً بعد الواو التي تعني العطفَ والاقترانَ ، كما
هو واردٌ في بابِ المبتدأِ والخبرِ . حيثُ التقديرُ كلُّ
جنديٍّ وسلاحُهُ مُقْتَرِنان .
3- أن تكونَ الواوُ التي تَسْبِقُ
المفعولَ مَعَهُ ، تعني (مع) .
فإن كانت الواوُ دالةً على العطفِ ، لعدمِ
صِحّةِ المعيةِ ، في مثل قولنا :
جاءَ عمادٌ وسليمٌ قبلَه أو
بَعْدَهُ ، لم يكن ما بعدها مفعولاً معَهُ ، لأنَّ الواوَ في
الجملةِ لا تعني (مع) . والدليلُ على ذلك أننا لو قلنا :
جاءَ عمادٌ مع سليمٍ
قَبْلَهُ أو بعدَهُ ، لكان المعنى فاسداً
.
وكذلك الأمرُ ، إن كانت الواو دالةً على
الحالِ ، فلا يجوزُ أن يكونَ ما بعدها مفعولاً مَعَهُ . مثل
قوله تعالى "أو كالذي مَرّ على
قريةٍ وهي خاويةٌ على عروشِهَا"
ومثل قولِنا : نَزَلَ الشّتاءُ
والشّمْسُ طَالِعَةٌ .
ثالثاً
:
أَحْكَامه :
1- النَّصْبُ ، وَنَاصِبُه إما
أن يَكون الفِعْلُ كما في الأمْثَلِةِ السَّابِقَةِ
ومِثْل : سارَ الرَّجُلُ
وَالنَّهْرَ.
وَأَمَا ما يُشْبِهُ الفِعْلَ
كاسمِ الفاعلَِ ... مِثْل: الظِلُّ مائلٌ
والشَجَرَ
.
وكاسمِ المَفْعُولِ ، مِثْلَ :
الحَدِيقَةُ مَخْدومةٌ
وشَجَرهَا
.
وكالمصدر ، مثل : يَسُرني
حُضُورُكَ
والأُسرَةَ.
وكاسم الفعل ، مثل : رُوَيْدَكَ
وَالسَّائِلَ
= أَمْهِلْ نَفْسَكَ مَعَ السَّائِل.
وقد
وَرَدَت ترَاكيب مسموعَةٌ من العَرَبِ ، وَرَدَ فيها
المَفْعَولُ لأجْلِهِ غَيْرَ مُسْبُوقٍ بِفِعْلٍ أو بِشِبْهِ
فِعْلٍ ، بَعْدَ ( ما ) و
(كيف) الاستفهاميتين . مثل : ما أَنتَ
والبَحْرَ ؟
و كَيْفَ أَنْتَ
والبَرْدَ ؟
2-
لا يجوزُ أن يتقدمَ المفعولُ مَعَهُ على عامِلِهِ – الفعلِ وما
يُشْبِهُهُ ، ولا على مُصَاحِبِهِ – فلا يُقَالُ : والنَّهْرَ
سَارَ الرَّجُلُ ، كما لا يُقالُ : سارَ النَّهرُ
والرَّجُلُ.
3-
لايجوزُ أن يُفْصَلَ بينهُ وبين ( الواو ) التي تعني ( مع )
أيُّ فاصِلٍ.
4-
إذا جاءَ بَعْدَهُ تابِعٌ ، أو ضَمِيرٌ أو ما يحتاجُ إلى
المطابقةِ ، وجَبَ أن يُراعَى عِنْدَ المطابَقَةِ الاسمُ
قَبْلَ الواوِ وَحْدَهُ . مثل : كُنتُ أَنَا وَشَرِيكي كالأَخِ
، ولا يَصِحُّ أن يُقالَ : كالأخوين.
رابعاً :
حالاتُ الاسم الواقعِ بعد الواو .
للاسمِ الواقعِ بعد الواوِ
أربعُ حالاتٍ :
1- جوازُ عَطْفِهِ على الاسمِ
السابقِ ، أو نَصْبِهِ على أنهُ مفعولٌ معه . والعطفُ
أفضلُ . مثل : ساهَمَ
الوالدُ والابنُ في العملِ التطوعيِّ
. حيثُ يجوزُ في كلمةِ الابنِ
الرفعُ بالعطفِ على الفاعلِ ، أو النصبُ على أنها
مفعولٌ معه ، والعطفُ أحسنُ لأنّهُ أقوى في الدلالةِ
على المشاركةِ .
2- جواز النَّصْبِ على المعيةِ
، مع جوازِ العَطْفِ على ضَعْفٍ ، وذلك في حالتين :
الأولى :
إذا تَرَتّبَ على العطفِ ضعفٌ في التركيب . كأن
يُعطَفُ على الضميرِ المتصلِ المرفوعِ الظاهرِ أو
المستَتِرِ ، من غَيرِ فصل بَيْنَهُ وبينَ الواوِ
بالضميرِ المنفصلِ ، أو أيِّ فاصلٍ آخَرَ . مثل :
جِئْتُ وخالدٌ
، واذهبْ وسليمٌ
. فالعطفُ في هاتين الجملتين
ضعيفٌ ، لأنّ العطفَ فيهما ، يقتضي
أولاً :
توكيدَ الضميرِ المتصلِ فيهما بضميرِ رَفعْ مُنْفَصِلٍ
قَبْلَ العطفِ . مثل :
جِئْتُ أنا وخالدٌ ، واذهب
أنت وسليمٌ . لذا جازَ
العطفُ فيهما ، ولو على ضَعْفٍ . وجازَ اعتبارُ
الاسمين الواقعين بعد الواو فيهما مفعولاً معهما .
جئتُ وخالداً ، واذهبْ وسليماً .
الثانية :
أن تكونَ المعيَّةُ هي المقصودةَ في الجملةِ الواردةِ فيها الواو
، فتضيعُ عندما تُعْتَبَرُ هذه الواوُ عاطفةً ، في مثلِ قولِنا
:
لا تَرْضَ بالسلامةِ والذُّلَ
، إذ المقصودُ في الجملةِ ليس النهيَّ عن الأمرين : السلامةِ
والذُّلِ كلٍ على انفرادٍ ، بل التركيزُ مُنْصبٌ على النهيِّ
عن اجتماعِهِما معاً – المعية – لذا كان اعتبارُ ما بعد الواو
في الجملةِ مفعولاً مَعَهُ ، ومع ذلك فالعطفُ مقبولٌ على ضعفٍ
شديدٍ في الجملةِ .
3- وجوبُ العطفِ ، وامتناعُ المعِيَّةِ :
وهذا الأمرُ يُقرِّرهُ أمران
الأول :
المعنى المستفادُ من الفعلِ الوارد في الجملةِ ، فإنْ كانَ هذا
الفِعْلُ يستلزمُ تَعَدُّدَ الأشخاصِ التي تشتركُ في معناه
كانت الواو الواردة في الجملة دالة على العطف ، ففي قولنا :
تشاركَ التاجرُ والصانعُ
، وتعاونَ
البائعُ والشاري ، فالفعلان
"تشاركَ وتَعاونَ" يقتضيان اشتراكَ أكثرَ من اثنين في معنى كلٍ
منهما، وهذا يتحققُ بالعطفِ لا بالمعية .
والأمْر
الثاني الذي يُقرِّرُ أنّ الواوَ
للعطفِ أو للمعيةِ ، هو استقامةُ وصِحةُ المعنى الوارد في
الجملةِ ، ففي مثل قولِنا:
أَشْرَقَ القمرُ وسُهيلٌ – اسم نجم
– قبلَهُ ، لا يَصِحُّ أنْ تكونَ الواو في الجملةِ بمعنى (مع)
. حيث لا يُفهمُ كيفَ يُشرقُ القمرُ مَعَ سُهيلٍ قَبْلَهُ !
لذا تعيّنَ أن تكونَ الواو للعطفِ ، لا للمعيةِ .
4- امتناعُ العطفِ ووجوبُ النّصْبِ :
بمعنى أنه لا يجوزُ العطفُ ، إذا
تَرَتَّبَ على العطفِ فسادٌ في المعنى ، مثل :
سافَرَ الرجلُ والليلُ
. ومثل
مشى المسافرُ والصحراءُ
. حيثُ يكون ما بعد الواو مفعولاً معه ،
ولا يجوز أن يكونَ معطوفاً على ما قَبْلَهُ لِعَدَمِ استقامةِ
المعنى ، وكونِهِ أمراً معقولاً . لذا نقول
سافر الرجلُ والليلَ
، ومشى المسافرُ والصحراءَ
.
تَسِيْرُ وَالشَّارِع هَذا.
تَسِيْرُ :
فِعل مُضارِع مَرفوع علامته
الضمة ، وفاعله مستتر فيه.
و :
حرف مبني على الفتح.
الشَّارِعُ :
مفعول معه منصوب ، علامته
الفتحة.
هذا :
اسم إشارة ، مبني في محل نصب
بدل من منصوب.
تَسِيرُ
وَالمَحَلاتِ التِّجَارِيَّة.
تسيرُ
:
فعل وفاعل.
و
:
حرف مبني على الفتح.
المحلات :
مفعول معه منصوب وعلامته الكسرة ، جمع مؤنث سالم.
التجاريةَ :
نعت منصوب علامته الفتحة.
يَتَبَادَلُ
الأَبُ الحديثَ وأبناءَهِ.
يتبادلُ :
فعل مضارع مرفوع.
الأَبُ :
فاعل مرفوع ، وعلامته الضمة.
الحديثَ :
مفعول به منصوب.
و :
حرف مبني على الفتح.
أبناء :
مفعول معه منصوب علامته الفتحة ، وهو مضاف.
ه :
في محل جر بالإضافة.
رُوَيْدَكَ وَالسَّائِلَ.
رُوَيْدَ :
اسم فعل أمر مبني على الفتح.
كَ :
ضمير مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
و :
حرف مبني على الفتح.
السَّائِلَ :
مفعول معه منصوب علامته الفتحة.
الحديقةُ مخدومةٌ
وشجَرُهَا.
الحديقةُ :
مبتدأ مرفوع ، علامته الضمة.
مخدومةٌ :
خبر مرفوع.
و
:
حرف مبني على الفتح.
شجرَ :
مفعول معه منصوب علامته الفتحة وهو مضاف.
ها :
في محل جر بالإضافة.
يسرُنِّي حضورُكَ
والأُسْرَةَ.
يسرُ :
فعل مضارع مرفوع.
ي :
في محل نصب مفعول به.
حضورُ :
فاعل مرفوع وهو مضاف.
كَ :
في محل جر بالإضافة.
الأسرةَ :
مفعول معه منصوب علامته الفتحة.
ما أَنتَ والبَحْر ؟
ما :
اسم استفهام ، مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
أنتَ :
ضَمير مبني على الفتح ، في محل رفع خبر.
و :
حرف بمعنى ( مع ) مبني على الفتح.
البحرَ : مفعول معه منصوب علامته الفتحة.
البحرَ : مفعول معه منصوب علامته الفتحة.
كَيْفَ أَنْتَ والبَرْدَ ؟
كيفَ :
اسم استفهام مبني على السكون في
محل رفع خبر مقدم.
أنتَ :
ضمير مبني في محل رفع مبتدا.
و :
حرف مبني على الفتح.
البردَ :
مفعول معه منصوب ، علامته
الفتحة.
كُنتُ أَنَا
وَشَرِيكي كالأَخِ
كنْ :
فعل ماض ناقص مبني على السكون لاتصاله بتاء المتكلم ،
التي هي في محل رفع اسم كان.
أنا :
ضمير مبني على السكون في محل
رفع توكيد للضمير ( تُ ).
و :
حرف مبني على الفتح.
شريك :
مفعول معه ، أو اسم معطوف على (
أنا ).
كالأخ :
جار ومجرور متعلقان – ( كنت ).
عادَ المُسافرُ واليلَ.
عادَ :
فعل ماضٍ مبني على الفتح.
المسافرُ :
فاعل مرفوع.
و :
حرف عطف مبني على الفتح.
الليلَ :
مفعول معه منصوب.
بالغَ الرَّجُلُ وابنَهُ.
بالغَ :
فعل ماضٍ مبني على الفتح.
الرَّجلُ :
فاعل مرفوع.
و
:
حرف عطف مبني على الفتح.
ابنُ :
اسم معطوف على مرفوع – وهو مضاف.
ابنُ :
مفعول معهٌ منصوب علامته الفتحة.
حضرْتُ والصَّدِيقَ.
حضَرْتُ :
فعل وفاعل.
و :
حرف عطف مبني على الفتح.
الصديقَ :
مفعول معه منصوب.
جاءَ ماجِدٌ وحسامٌ
قَبْلَهُ أو بَعْدَهُ .
جاءَ :
فعل ماض مبني على الفتح.
ماجدُ :
فاعل مرفوع.
و :
حرف عطف مبني على الفتح.
حسامٌ :
اسم معطوف على مرفوع . أو فاعل مرفوع لفعل محذوف تقديره جاء.
قبلَ :
ظرف زمان منصوب ، وهو مضاف.
ه :
في محل جر بالإضافة. والجملة جاء حسام
معطوفة على جملة جاء ماجد الابتدائية.
نَزَلَ الشِّتَاءُ
والشَّمْسُ طالِعَةٌ .
نزلَ :
فعل ماض مبني على الفتح.
الشتاءُ :
فاعل مرفوع.
و :
حرف مبني على الفتح دال على الحال.
الشمسُ :
مبتدأ مرفوع
طالعةٌ : خبر مرفوع. والجملة من المبتدأ والخبر في محل نصب حال.
طالعةٌ : خبر مرفوع. والجملة من المبتدأ والخبر في محل نصب حال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق