التشبيه
التشبيه
هو مقارنة بين شيئين يمتلكان صفة مشتركة، ولكن أحدهما أقوى في هذه الصفة مما يجعله في مقام المشبه به، والطرف الآخر هو المشبه، وتربط بينهما أداة تشبيه.
أركان التشبيه المشبه: وهو الشيء المراد وصفه.
المشبه به: وهو الشيء المستعان به لتوضيح الصفة المنسوبة للمشبه.
أداة التشبيه: هي الأداة التي تنسب الصفة للمشبه به، ويمكن أن تكون حرفاً مثل ك، أو اسماً مثل شبيه، أو فعلاً مثل يشبه.
وجه الشبه: هي الصفة التي تربط بين المشبه، والمشبه به.
التشبيه
هو مقارنة بين شيئين يمتلكان صفة مشتركة، ولكن أحدهما أقوى في هذه الصفة مما يجعله في مقام المشبه به، والطرف الآخر هو المشبه، وتربط بينهما أداة تشبيه.
أركان التشبيه المشبه: وهو الشيء المراد وصفه.
المشبه به: وهو الشيء المستعان به لتوضيح الصفة المنسوبة للمشبه.
أداة التشبيه: هي الأداة التي تنسب الصفة للمشبه به، ويمكن أن تكون حرفاً مثل ك، أو اسماً مثل شبيه، أو فعلاً مثل يشبه.
وجه الشبه: هي الصفة التي تربط بين المشبه، والمشبه به.
أنواع التشبيه ينقسم التشبيه لنوعين أساسيين هما التشبيه المفرد، وهو تشبيه شيء معين بشيء آخر، والتشبية المركب، وهو تشبيه حالة أو صورة معينة بحالة أو صورة أخرى.
التشبيه المفرد ينقسم التشبيه عند وصف شيء معين بشيء آخر إلى عدة أنواع تبعاً لوجود أركانه من عدمها، وهي: التشبيه التام: وهو التشبيه الذي بشتمل على جميع أركان التشبيه.
مثال: باسم حادّ النظر كالصقر، أو سليم سريعٌ كالفهد، أو شعرها كالليل في سواده.
التشبيه المؤكد:
هو التشبيه الذي غاب عنه أداته، مثل باسم فهدٌ في السرعة.
التشبيه المجمل:
هو التشبيه الذي غاب عنه وجه الشبه، مثل سليمٌ كالفهد.
التشبيه البليغ:
هو التشبيه الذي غاب عنه وجه الشبه وأداته، مثل العلم نور، أو قفز معاذ قفزة حصان.
كما يطلق على التشبيه الذي يحتوي أداة التشبيه تشبيهاً مرسلاً، والشبيه الذي يبيّن وجه الشبه تشبيهاً مفصّلاً.
التشبيه المركب
في هذا النوع من التشبيه يتم تشبيه صورة بصورة أخرى وينقسم إلى:
التشبيه التمثيلي:
وهو وصف حالة أو هيئة بحالة أو هيئة أخرى، مثل قوله تعالى: (مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ) [البقرة: 261]، وفي الآية شبه اللله أجر من تصدق في سبيل الله بأمواله، كالسنبلة الواحدة التي تنبت حبات عديدة، ووجه الشبه هو المضاعفة.
التشبيه المفرد ينقسم التشبيه عند وصف شيء معين بشيء آخر إلى عدة أنواع تبعاً لوجود أركانه من عدمها، وهي: التشبيه التام: وهو التشبيه الذي بشتمل على جميع أركان التشبيه.
مثال: باسم حادّ النظر كالصقر، أو سليم سريعٌ كالفهد، أو شعرها كالليل في سواده.
التشبيه المؤكد:
هو التشبيه الذي غاب عنه أداته، مثل باسم فهدٌ في السرعة.
التشبيه المجمل:
هو التشبيه الذي غاب عنه وجه الشبه، مثل سليمٌ كالفهد.
التشبيه البليغ:
هو التشبيه الذي غاب عنه وجه الشبه وأداته، مثل العلم نور، أو قفز معاذ قفزة حصان.
كما يطلق على التشبيه الذي يحتوي أداة التشبيه تشبيهاً مرسلاً، والشبيه الذي يبيّن وجه الشبه تشبيهاً مفصّلاً.
التشبيه المركب
في هذا النوع من التشبيه يتم تشبيه صورة بصورة أخرى وينقسم إلى:
التشبيه التمثيلي:
وهو وصف حالة أو هيئة بحالة أو هيئة أخرى، مثل قوله تعالى: (مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ) [البقرة: 261]، وفي الآية شبه اللله أجر من تصدق في سبيل الله بأمواله، كالسنبلة الواحدة التي تنبت حبات عديدة، ووجه الشبه هو المضاعفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق